يعيش المجتمع المصري حالة من الغليان خلال تلك المرحلة بسبب ما يعرف في الشارع بحملة "تمرد"، تلك الاستمارة التي يوقع عليها كل من يرغب إنهاء ولاية الرئيس محمد مرسي مبكرا.
الحملة عبارة عن استمارة بسيطة، توقع عليها اذا كنت ترى أن الرئيس لا يستحق ان يُكمل مرحلته الأولى ، وعليك أن ترفضها إذا كنت ترى العكس.. في الحالتين أن سيد قرارك.
ووقع على الاستمارة نجوم المجتمع المصري من ساسة وفنانين، كما وقع على الاستمارة المضادة "تجرد" مؤيدو الرئيس ولعل أبرزهم الداعية الاسلامي الشيخ محمد حسان.
الغريب أن نجوم الوسط الرياضي، غابوا تماما عن الحملتين سواء المؤيدة أو الرافضة رغم أن هناك أسماء كبيرة قد تم استغلالها خلال الانتخابات الرئاسية خاصة في جولة الإعادة التي شهدت منافسة حامية بين مرسي الحالي والفريق أحمد شفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ