مركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصورمركز تحميل الصور

الجمعة، 24 مايو 2013

الإيطالي ريزولي حكم نهائي الأحلام أشعر بالفخر وأرجو ألّا يتذكرني أحد بعد المباراة





قال الحكم الإيطالي نيكولا ريزولي الذي سيدير مباراة الأحلام بين بايرن ميونيخ وبوروسيا دورتموند الألمانيين غدا في نهائي مسابقة دوري أبطاب أوروبا بملعب ويمبلي في انجلترا إنه يشعر بالفخر لأنه سيدير تلك المباراة التاريخية.

وأضاف بقوله في مقابلة مع موقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، اليويفا، على شبكة الانترنت إنه يشعر بفخر شديد لأنه بعد 24 عاما من احترافه مهنة التحكيم فإنه سيدير المباراة الأهم على المستوى الأوروبي.

وأشار إلى أن الحكم يجب أن يكون مستعدا لكل مباراة يديرها، ولكن الوضع يختلف نسبيا إذا كانت تلك المباراة هي نهائي دوري أبطال أوروبا، وأكد أن هذه المباراة تولّد دافعا لدى الحكم كي يستعد بصورة مختلفة على المستوى الذهني لتلك الموقعة.

وتابع بقوله "سبق لي أن أدرت نهائي اليوروبا ليج في عام 2010، بالتأكيد فإن إدارة المباراة الهائية لتلك المسابقة سيساعدني كثيرا، النهائيات دائما ما نكون مختلفة ومميزة، ولكن خبرة إدارة تلك المباريات تساعدك كثيرا في المباريات المشابهة، خاصة في التعامل مع التوترات التي تشوب بعض المباريات النهائية الحساسة".

وردا على سؤال حول ما إذا كان قد حصل على معلومات من زملائه الحكام الألمان في ظل أن النهائي يجمع بين فريقين ألمانيين، قال ريزولي: الحصول على معلومات يعتبر أمرا مهما قبل المباريات، تحدثت بالفعل مع بعض الزملاء الألمان، وذلك قبل أن يتم تحديد من هو الذي سيدير المباراة النهائية، لأنني أحب دائما أن أحصل على معلومات عندما أقابل المسئولين.


وأضاف بقوله "اليوم نحن محظوظون، لأننا نستطيع أن نحصل على ما نريد من معلومات عبر الانترنت، وبالتالي فقد درست وحلّلت الفريقين جيدا".

وختم تصريحاته بقوله "لا أريد أن يتذكرني أحد بعد تلك المباراة، أريد فقط أن يعلم الناس من الذي أدار المباراة عندما يقرأون تاريخ تلك المباراة النهائية، ومن الذي أدارها. يجب أن تكون الذكرى للنجوم واللاعبين، ولكن أرجوكم: لا أريد أن يتذكرني أحد، أرجوكم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ